في كل الأحوال هناك نقطة بداية.
بدأت القصة بتوجه جميع الجمعيات و العاملين في القطاع المجتمعي إلى دعم المتضررين من جائحة كورونا و هنا قامت المؤسسة باستثمار تدخلها ضمن منطقة ركن الدين لدعم 1100 عائلة متضررة من جائحة كورونا في دراسة الواقع بشكل أكثر عمقاً فقامت المؤسسة بتطوير سياسة و إجراءات خاصة بها للعمل الإغاثي دون أن تنسى هدفها الأساسي في الجانب التنموي فتوجهت بدورها لنقل كامل الأنشطة إلى الشكل الإلكتروني فقامت بتصميم موقع خاص بالمؤسسة بالإضافة للعمل على نظام لأرشفة الملفات و تشاركها وتنظيم عمليات التواصل الالكترونية و لم تتوقف القصة عند البيت الداخلي للمؤسسة فقد أقيمت ورشتان الكترونيتان حول أساسيات التسويق الرقمي و منصات التواصل الاجتماعي و العديد من جلسات بناء قدرات فريق عمل المؤسسة و في المحصلة كان النجاح الأكبر هو تبني و توثيق الممارسات التي تمثل قيم التشاركية و الشفافية والاحترافية التي تؤمن بها المؤسسة
لقراءة عدد أكبر من قصص النجاح يمكنكم استخدام الرابط التالي كامل قصص النجاح